Attachments
  
  
Page Image
Body
Full Text
  

جاء وضع جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين حجر الأساس لمشروع الجامعة الأردنية في العقبة في أواخر شهر نيسان عام 2009، ترجمة لتوجهات ورؤى استثمارية، من خلال الجهود المرتكزة إلى التخطيط الطويل المدى للتطوير، وبما يلبي احتياجات سكانها الخدمية، وخصوصاً احتياجاتها التعليمية.

 ومن مبدأ تقديم الخدمة التعليمية لأبناء المنطقة، وبما يعزز الدور المحوري الذي تلعبه الجامعة الأردنية في العقبة باعتبارها رابطاً إقليمياً وعالمياً على صعيد المشروعات الضخمة.

وقد جاء إنشاء فرع الجامعة الأردنية في العقبة ضمن استراتيجية الجامعة للامتداد إلى مناطق الوطن والخارج، من خلال المؤسسات العلمية المتميزة. وكانت الانطلاقة بإنشاء خمس كليات كمرحلة أولى، بالإضافة إلى تفكير مستقبلي بإنشاء كلية الطب ومستشفى تعليمي لرفد التنمية في العقبة، وجذب مزيد من الطلبة الوافدين، ومد المنطقة الإقليمية بالكوادر المؤهلة.

جاء وضع جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين حجر الأساس لمشروع الجامعة الأردنية في العقبة في أواخر شهر نيسان عام 2009، ترجمة لتوجهات ورؤى استثمارية، من خلال الجهود المرتكزة إلى التخطيط الطويل المدى للتطوير، وبما يلبي احتياجات سكانها الخدمية، وخصوصاً احتياجاتها التعليمية.

 ومن مبدأ تقديم الخدمة التعليمية لأبناء المنطقة، وبما يعزز الدور المحوري الذي تلعبه الجامعة الأردنية في العقبة باعتبارها رابطاً إقليمياً وعالمياً على صعيد المشروعات الضخمة.

وقد جاء إنشاء فرع الجامعة الأردنية في العقبة ضمن استراتيجية الجامعة للامتداد إلى مناطق الوطن والخارج، من خلال المؤسسات العلمية المتميزة. وكانت الانطلاقة بإنشاء خمس كليات كمرحلة أولى، بالإضافة إلى تفكير مستقبلي بإنشاء كلية الطب ومستشفى تعليمي لرفد التنمية في العقبة، وجذب مزيد من الطلبة الوافدين، ومد المنطقة الإقليمية بالكوادر المؤهلة.

  
• إنشاء جامعة أردنية عريقة في مدينة العقبة المطلة على البحر الأحمر، من خلال إطلالتها على خليج العقبة، تعمل وفق أسس اعتماد محلي، وتلبي مقاييس الاعتماد العالمية التي تضمن جودة التعليم.
• تخفيف الضغط عن حرم الجامعة الأردنية في عمان، عبر نقل كليات أو أقسام إلى مناطق أخرى للحد من الاكتظاظ فيها، بعد أن اكتملت تجربة الجامعة وخبرتها التعليمية المتميزة.
• إسهام الجامعة بجعل منطقة العقبة محطة جذب وبؤرة إشعاع حضاري، تقدم العلم والمعرفة والخدمة التعليمية، بالإضافة إلى دورها التنموي والاقتصادي الحيوي.
• تعزيز الدور المحوري الذي تلعبه الجامعة الأردنية، باعتبارها رابطاً تعليمياً وعلمياً إقليميا وعالمياً.
• الحد من معاناة الكثير من طلبة المحافظة في سباق المسافات الطويلة بحثاً عن فرص تعليمية.
• رفد المسيرة التنموية في المنطقة بالكوادر المؤهلة، القادرة على المساهمة بفاعلية وكفاءة في نهضتها وبنائها، وتطوير مرافقها بما ينعكس إيجاباً على الاقتصاد الوطني.

• إنشاء جامعة أردنية عريقة في مدينة العقبة المطلة على البحر الأحمر، من خلال إطلالتها على خليج العقبة، تعمل وفق أسس اعتماد محلي، وتلبي مقاييس الاعتماد العالمية التي تضمن جودة التعليم.
• تخفيف الضغط عن حرم الجامعة الأردنية في عمان، عبر نقل كليات أو أقسام إلى مناطق أخرى للحد من الاكتظاظ فيها، بعد أن اكتملت تجربة الجامعة وخبرتها التعليمية المتميزة.
• إسهام الجامعة بجعل منطقة العقبة محطة جذب وبؤرة إشعاع حضاري، تقدم العلم والمعرفة والخدمة التعليمية، بالإضافة إلى دورها التنموي والاقتصادي الحيوي.
• تعزيز الدور المحوري الذي تلعبه الجامعة الأردنية، باعتبارها رابطاً تعليمياً وعلمياً إقليميا وعالمياً.
• الحد من معاناة الكثير من طلبة المحافظة في سباق المسافات الطويلة بحثاً عن فرص تعليمية.
• رفد المسيرة التنموية في المنطقة بالكوادر المؤهلة، القادرة على المساهمة بفاعلية وكفاءة في نهضتها وبنائها، وتطوير مرافقها بما ينعكس إيجاباً على الاقتصاد الوطني.

  

تؤمن الجامعة بأن رسالتها تتضمن تقديم العلم، وإحداث حراك اجتماعي وتنموي مهم في العقبة، لرفد المسيرة التنموية في المنطقة، ومدها بالكوادر المؤهلة القادرة على المساهمة بفاعلية وكفاءة في نهضتها وبنائها، وتطوير مرافقها بما ينعكس إيجاباً على الاقتصاد الوطني.

تؤمن الجامعة بأن رسالتها تتضمن تقديم العلم، وإحداث حراك اجتماعي وتنموي مهم في العقبة، لرفد المسيرة التنموية في المنطقة، ومدها بالكوادر المؤهلة القادرة على المساهمة بفاعلية وكفاءة في نهضتها وبنائها، وتطوير مرافقها بما ينعكس إيجاباً على الاقتصاد الوطني.