خلال السنوات الثلاث الماضية استطاع المسرح الجامعي أن يقدم مجموعة من الأعمال الدرامية أبرزها :
- مسرحية العصا البيضاء، التي عنيت بذوي الاحتياجات الخاصة وقدمت في يوم الطالب الكفيف.
- المسرحية الشعرية ولي بعض نور، التي عنيت بتقديم صورة عن أحداث غزة.
- مسرحية جثة على الرصيف، التي قدمت للتركيز على الأدب العربي.
- المسرحية الشعرية في سجى مآذنه، وكانت بمناسبة الاحتفال بالقدس عاصمة الثقافة العربية.
- مسرحية موعود، التي قدمت بقالب كوميدي وباللهجة العامية، للتركيز على القضايا الاجتماعية والخاصة بالمجتمع الأردني .
- مسرحية الأشياء تتساقط، التي قدمت لإبراز ملامح الشخصية في جميع حالتها السلبية والإيجابية، وكل المعاني الداخلية في الشخصية .
كما يقدم المسرح الجامعي في بداية كل فصل دراسي مجموعة من الورش المسرحية أبرزها:
- ورشه بعنوان كيف تصبح ممثلاً ناجحاً، تقدم للطالب فكرة عامة عن المسرح وأشكاله وأنواعه، ثم التدريبات العملية، ابتداءً من الصوت وانتهاء بالوقوف بشكل صحيح على خشبة المسرح.
- ورشة بعنوان فن كتابة النص المسرحي، ويقدم للطالب فكرة عامة عن الأسس التي يجب التركيز عليها في كتابة النص المسرحي، ويبدأ التدريب في هذه الورشة بقراءة النصوص المسرحية، وتحليلها للاطلاع على تجربة الكتابة. وضمن تشجيع قسم المسرح في الكتابة والمشاركة تم خلال السنوات السابقة قبول أكثر من نص مسرحي، وتم تقديمه على خشبة المسرح الجامعي مثل مسرحية في سجى مآذنه.
- ورشة الديكور والإضاءة والموسيقى المسرحية، ويتم صقل موهبة الطالب وتوظيفها بشكل صحيح في الأعمال المسرحية التي تقدمها فرقة المسرح الجامعي، وإتاحة الفرصة لتمكين الطلبة من استخدام مهارتهم في العمل الميداني.
- ورشة الإخراج المسرحي، ويتم تهيئة مجموعة من الطلبة القادرين على تحمل مسؤولية إنجاز العمل المسرحي بما يتناسب مع الفكرة المقدمة، ويتم ذلك من خلال تقسيم طلبة الورش المسرحية إلى مجموعة من الفرق، يكون المخرج بها قادراً على تحمل مسؤولية إخراج العمل بشكله الصحيح، وقد قدم مجموعة من الطلاب أعمالاً مسرحية على مسرح الجامعة من إخراجهم .
يقدم المسرح الجامعي في نهاية كل فصل نتاج الورش المسرحية من خلال مجموعه من الأعمال الصغيرة، على شكل سكشات، تقدم في أروقة الجامعة في أكثر من كلية للإطلاع على تجربة الطلبة الأولى.